مني استعيري الدمع ثم تنهدي... وضعي يدكِ بكل رفقٍ في يدي
ثم اسكبي كل الدموع فأنني ... اليوم عنكِ ارحل دون تردد
أنا لا أطيق العيش في دنيا الهوى ... أرجوكِ لا لا تسألي بتوَدُدِ
أنا قد سئمتُ مقام قلبي هاهنا ... فالقلب ملًَ انتظاراتِ الغد
ولقد ضجرتُ من الظنونِ فأنها ... لهيَ المُسبِبَُ للرحيل السرمدي
لمَ قد جعلتِ الشك يهدمُ قصرنا ... وأنا الذي أسْسْتُ مجُدكِ فأشهدي
وأنا الذي كل القصائد قلتها ... واليومَ هل قدََّرتِ دمع قصائدي
وأنا الذي باع الحياة ربيعها... من أجل عينيكِ يا فتاة فرددي
هو قد بنىَ لي في النجوم مدينةً ... جُدرانها دمعي ونار توجَّدي
لمَ لمْ تصوني الحب يوم خلقتُه ... لمَ لمْ تكوني عند ذاك الموعد
أين الوعود وأين نار دموعنا ... أولمْ تقولي لستُ أنسى سيدي
ها قد نسيتِ لقاءنا وعناقنا ... قبلاتنا همسات ذاك ألمشهدي
آهاتنا بسماتنا وجنوننا ... وقصائداً في شَعرك المتـَّجعدي
ها قد رحلتْ ولم تعودي هاهنا ...وبقيتْ قصائد حرقتي وتنهدي
وأنا هنا ابكي واندب حضنا ... وابكي على الحب العظيم الأوحدي
وابكي واكتب بالدموع بأنني ... باقٍ على العهد القديم ومقتدي
صعب بان أنسى التي أحببتها ... وبحبها كانت بدايةُ مولدي
انا عاشق حسنُ النساء وأحبها ... فتيقني وتعلمي وتأكدي
يا رحلةَ الحب الجميل ألا انقضي ... بالوعة البؤس القديم تجددي
ياحرقة القلب الجريح تفرعني ... يادمعة الصبِّ الحزين تعددي
كم قلت إني راحلَُ محبوبتي ... فاعود رغم عزيمتي وتوعدي
لكنني هذا المساء مسافرا... ويداك يوما لن تكونا في يدي
مني استعيري الدمع ثم تنهدي... وضعي يدكِ بكل رفقٍ في يدي
ثم اسكبي كل الدموع فأنني ... اليوم عنكِ ارحل دون تردد
أنا لا أطيق العيش في دنيا الهوى ... أرجوكِ لا لا تسألي بتوَدُدِ
أنا قد سئمتُ مقام قلبي هاهنا ... فالقلب ملًَ انتظاراتِ الغد
ولقد ضجرتُ من الظنونِ فأنها ... لهيَ المُسبِبَُ للرحيل السرمدي
لمَ قد جعلتِ الشك يهدمُ قصرنا ... وأنا الذي أسْسْتُ مجُدكِ فأشهدي
وأنا الذي كل القصائد قلتها ... واليومَ هل قدََّرتِ دمع قصائدي
وأنا الذي باع الحياة ربيعها... من أجل عينيكِ يا فتاة فرددي
هو قد بنىَ لي في النجوم مدينةً ... جُدرانها دمعي ونار توجَّدي
لمَ لمْ تصوني الحب يوم خلقتُه ... لمَ لمْ تكوني عند ذاك الموعد
أين الوعود وأين نار دموعنا ... أولمْ تقولي لستُ أنسى سيدي
ها قد نسيتِ لقاءنا وعناقنا ... قبلاتنا همسات ذاك ألمشهدي
آهاتنا بسماتنا وجنوننا ... وقصائداً في شَعرك المتـَّجعدي
ها قد رحلتْ ولم تعودي هاهنا ...وبقيتْ قصائد حرقتي وتنهدي
وأنا هنا ابكي واندب حضنا ... وابكي على الحب العظيم الأوحدي
وابكي واكتب بالدموع بأنني ... باقٍ على العهد القديم ومقتدي
صعب بان أنسى التي أحببتها ... وبحبها كانت بدايةُ مولدي
انا عاشق حسنُ النساء وأحبها ... فتيقني وتعلمي وتأكدي
يا رحلةَ الحب الجميل ألا انقضي ... بالوعة البؤس القديم تجددي
ياحرقة القلب الجريح تفرعني ... يادمعة الصبِّ الحزين تعددي
كم قلت إني راحلَُ محبوبتي ... فاعود رغم عزيمتي وتوعدي
لكنني هذا المساء مسافرا... ويداك يوما لن تكونا في يدي
وأنا الذي كل القصائد قلتها ... واليومَ هل قدََّرتِ دمع قصائدي
وأنا الذي باع الحياة ربيعها... من أجل عينيكِ يا فتاة فرددي
هو قد بنىَ لي في النجوم مدينةً ... جُدرانها دمعي ونار توجَّدي
لمَ لمْ تصوني الحب يوم خلقتُه ... لمَ لمْ تكوني عند ذاك الموعد
أين الوعود وأين نار دموعنا ... أولمْ تقولي لستُ أنسى سيدي
كم قلت إني راحلَُ محبوبتي ... فاعود رغم عزيمتي وتوعدي
لكنني هذا المساء مسافرا... ويداك يوما لن تكونا في يدي
ثم اسكبي كل الدموع فأنني ... اليوم عنكِ ارحل دون تردد
أنا لا أطيق العيش في دنيا الهوى ... أرجوكِ لا لا تسألي بتوَدُدِ
أنا قد سئمتُ مقام قلبي هاهنا ... فالقلب ملًَ انتظاراتِ الغد
ولقد ضجرتُ من الظنونِ فأنها ... لهيَ المُسبِبَُ للرحيل السرمدي
لمَ قد جعلتِ الشك يهدمُ قصرنا ... وأنا الذي أسْسْتُ مجُدكِ فأشهدي
وأنا الذي كل القصائد قلتها ... واليومَ هل قدََّرتِ دمع قصائدي
وأنا الذي باع الحياة ربيعها... من أجل عينيكِ يا فتاة فرددي
هو قد بنىَ لي في النجوم مدينةً ... جُدرانها دمعي ونار توجَّدي
لمَ لمْ تصوني الحب يوم خلقتُه ... لمَ لمْ تكوني عند ذاك الموعد
أين الوعود وأين نار دموعنا ... أولمْ تقولي لستُ أنسى سيدي
ها قد نسيتِ لقاءنا وعناقنا ... قبلاتنا همسات ذاك ألمشهدي
آهاتنا بسماتنا وجنوننا ... وقصائداً في شَعرك المتـَّجعدي
ها قد رحلتْ ولم تعودي هاهنا ...وبقيتْ قصائد حرقتي وتنهدي
وأنا هنا ابكي واندب حضنا ... وابكي على الحب العظيم الأوحدي
وابكي واكتب بالدموع بأنني ... باقٍ على العهد القديم ومقتدي
صعب بان أنسى التي أحببتها ... وبحبها كانت بدايةُ مولدي
انا عاشق حسنُ النساء وأحبها ... فتيقني وتعلمي وتأكدي
يا رحلةَ الحب الجميل ألا انقضي ... بالوعة البؤس القديم تجددي
ياحرقة القلب الجريح تفرعني ... يادمعة الصبِّ الحزين تعددي
كم قلت إني راحلَُ محبوبتي ... فاعود رغم عزيمتي وتوعدي
لكنني هذا المساء مسافرا... ويداك يوما لن تكونا في يدي
مني استعيري الدمع ثم تنهدي... وضعي يدكِ بكل رفقٍ في يدي
ثم اسكبي كل الدموع فأنني ... اليوم عنكِ ارحل دون تردد
أنا لا أطيق العيش في دنيا الهوى ... أرجوكِ لا لا تسألي بتوَدُدِ
أنا قد سئمتُ مقام قلبي هاهنا ... فالقلب ملًَ انتظاراتِ الغد
ولقد ضجرتُ من الظنونِ فأنها ... لهيَ المُسبِبَُ للرحيل السرمدي
لمَ قد جعلتِ الشك يهدمُ قصرنا ... وأنا الذي أسْسْتُ مجُدكِ فأشهدي
وأنا الذي كل القصائد قلتها ... واليومَ هل قدََّرتِ دمع قصائدي
وأنا الذي باع الحياة ربيعها... من أجل عينيكِ يا فتاة فرددي
هو قد بنىَ لي في النجوم مدينةً ... جُدرانها دمعي ونار توجَّدي
لمَ لمْ تصوني الحب يوم خلقتُه ... لمَ لمْ تكوني عند ذاك الموعد
أين الوعود وأين نار دموعنا ... أولمْ تقولي لستُ أنسى سيدي
ها قد نسيتِ لقاءنا وعناقنا ... قبلاتنا همسات ذاك ألمشهدي
آهاتنا بسماتنا وجنوننا ... وقصائداً في شَعرك المتـَّجعدي
ها قد رحلتْ ولم تعودي هاهنا ...وبقيتْ قصائد حرقتي وتنهدي
وأنا هنا ابكي واندب حضنا ... وابكي على الحب العظيم الأوحدي
وابكي واكتب بالدموع بأنني ... باقٍ على العهد القديم ومقتدي
صعب بان أنسى التي أحببتها ... وبحبها كانت بدايةُ مولدي
انا عاشق حسنُ النساء وأحبها ... فتيقني وتعلمي وتأكدي
يا رحلةَ الحب الجميل ألا انقضي ... بالوعة البؤس القديم تجددي
ياحرقة القلب الجريح تفرعني ... يادمعة الصبِّ الحزين تعددي
كم قلت إني راحلَُ محبوبتي ... فاعود رغم عزيمتي وتوعدي
لكنني هذا المساء مسافرا... ويداك يوما لن تكونا في يدي
وأنا الذي كل القصائد قلتها ... واليومَ هل قدََّرتِ دمع قصائدي
وأنا الذي باع الحياة ربيعها... من أجل عينيكِ يا فتاة فرددي
هو قد بنىَ لي في النجوم مدينةً ... جُدرانها دمعي ونار توجَّدي
لمَ لمْ تصوني الحب يوم خلقتُه ... لمَ لمْ تكوني عند ذاك الموعد
أين الوعود وأين نار دموعنا ... أولمْ تقولي لستُ أنسى سيدي
كم قلت إني راحلَُ محبوبتي ... فاعود رغم عزيمتي وتوعدي
لكنني هذا المساء مسافرا... ويداك يوما لن تكونا في يدي