عندما كان القمر عارياً في السماء
والنجوم متلاله ومتراقصه كالالي
و زهور يانعه يتمايل الزنبق والياسمين
متراقصا بخفة ومغناج
وعطرها يروي عطش الروح
كان كل شئ جاهز لإستقبال الاميرة الفاتنة و الجميلة
ملكة الملوك في عروشها
وإمبراطورة العشق عزفت علي اوتار القلوب
واسطورة الفن الاصيل
فاليوم هو عيد الافراح حيث لاحزن و لا آهات
عيد لكل العشاق يبحر البحار من كل الجهات
و تحت ضوء القمر الفضي
تجلس أميرة البنفسج و النسرين
والزهور مطرزة علي فستانها المخملي
وعلي سنابل شعرها
تاج زجاجي
مرصع بقطع نور ليلكي
أميرة غارقة في الاوهام و الظنون
مبحرة في بحر من الشجون
شاردة في أعماق السكون
ها هي الروح تبحر في بحر الذكريات
شرحت ماتعانيه الروح من الجروح
وذكريات لم تجني منها سوي الحسرات
ففي فرح الصباح وطقوس الافراح
وتحت قناطر العشق و الغرام
صدفة بلا ميعاد التقيا
إقترب منها دون أن يتردد
وعيناه يلاطفها بعبارات الغزل و المعاني
سألها : من أنتي أيتها الملاك؟
قالت: أنا من زرعت زهور الحمراء
لاحصد منها الحب و الغرام
انا من وضعت دستور الحب نقشت فيه قوانين العشاق
أنا ملكة الزهور وأميرة الشعب
التي اصدر السعاده و الفرح لهما
فقال: أتعلمين من أنا؟
أنا فارس اختلف عن بقية الفرسان
كانت حياتي لاتعرف الحب و الغرام
فكان سيفي هو رمزلسعادتي و شقائي
ولكن حبك قد سري كالدم في الشراييني
وفي سماء قلبي قد أشرق حبي الجديد
وأنتي أيتها الملاك قد أرسلك لي رب العالمين
وأنا لعشقك أصبحت كالسجين
وانه ليس بالعشق من العابثين
كانت أيام جميلة رائعه ولكن مرت بسرعة كبيرة
كانا يخرجا سويا كل يوم وفي كل اللقاء
ولكن للاسف حدث مالم يكن بالحسبان
رحل الفارس دون سابق إنذار
ليتركها تائهة في الطريق الحب
لاتعرف في اي درب تسير
والنجوم متلاله ومتراقصه كالالي
و زهور يانعه يتمايل الزنبق والياسمين
متراقصا بخفة ومغناج
وعطرها يروي عطش الروح
كان كل شئ جاهز لإستقبال الاميرة الفاتنة و الجميلة
ملكة الملوك في عروشها
وإمبراطورة العشق عزفت علي اوتار القلوب
واسطورة الفن الاصيل
فاليوم هو عيد الافراح حيث لاحزن و لا آهات
عيد لكل العشاق يبحر البحار من كل الجهات
و تحت ضوء القمر الفضي
تجلس أميرة البنفسج و النسرين
والزهور مطرزة علي فستانها المخملي
وعلي سنابل شعرها
تاج زجاجي
مرصع بقطع نور ليلكي
أميرة غارقة في الاوهام و الظنون
مبحرة في بحر من الشجون
شاردة في أعماق السكون
ها هي الروح تبحر في بحر الذكريات
شرحت ماتعانيه الروح من الجروح
وذكريات لم تجني منها سوي الحسرات
ففي فرح الصباح وطقوس الافراح
وتحت قناطر العشق و الغرام
صدفة بلا ميعاد التقيا
إقترب منها دون أن يتردد
وعيناه يلاطفها بعبارات الغزل و المعاني
سألها : من أنتي أيتها الملاك؟
قالت: أنا من زرعت زهور الحمراء
لاحصد منها الحب و الغرام
انا من وضعت دستور الحب نقشت فيه قوانين العشاق
أنا ملكة الزهور وأميرة الشعب
التي اصدر السعاده و الفرح لهما
فقال: أتعلمين من أنا؟
أنا فارس اختلف عن بقية الفرسان
كانت حياتي لاتعرف الحب و الغرام
فكان سيفي هو رمزلسعادتي و شقائي
ولكن حبك قد سري كالدم في الشراييني
وفي سماء قلبي قد أشرق حبي الجديد
وأنتي أيتها الملاك قد أرسلك لي رب العالمين
وأنا لعشقك أصبحت كالسجين
وانه ليس بالعشق من العابثين
كانت أيام جميلة رائعه ولكن مرت بسرعة كبيرة
كانا يخرجا سويا كل يوم وفي كل اللقاء
ولكن للاسف حدث مالم يكن بالحسبان
رحل الفارس دون سابق إنذار
ليتركها تائهة في الطريق الحب
لاتعرف في اي درب تسير