مع الاسف نسمع اليوم ما يقوله الاكراد بكل وقاحة وعلى رؤوس الاشهاد بأن عروبة كركوك مجرد وهم وسراب وأن عائديتها لكردستان دونه خرط القتاد وانهر وبحور من الدماء .نعم التاريخ يعيد نفسه
فقبل 100 عام بدأ اليهود مخططهم لاحتلال فلسطين بخطوات تتطابق تماما مع ما يقوم به الاكراد اليوم في كركوك فتهجير العرب من فلسطين وتوطين اليهود فيها يتطابق تماما مع ما يحصل اليوم في كركوك من اضطهاد العرب والقوميات الاخرى في كركوك وتهجيرهم منها قسرا.
ثانيا ما قام به اليهود من طمس معالم الحضارة العربية في فلسطين يقوم به الاكراد اليوم فلقد هموا باعتماد اللغة الكردية لغة رسمية تماما كما اعتمد اليهود اللغة العبرية لغة رسمية بدل اللغة العربية
نعم لقد كشر الاكراد عن انيابهم التي حاولوا اخفائها طيلة تلك الفترة فالامر اليوم متعلق بكركوك وما أدراك ما كركوك فهي بمثابة القدس عند الكرد والحلقة الاخيرة في حلمهم الأزلي بإقامة دولة مستقلة ،فمنذ اكثر من اربع سنوات والاكراد يعدون العدة ويعملون جاهدين في السر والعلن على تكريد كركوك بشتى وسائل الترهيب والترغيب تمهيدا لابتلاعها وهذا الشيء يأتي متزامنا مع جهودهم في بناء جيش كردي بيشمركي مزود بأحدث الاسلحة المتطورة والتقنية العالية يكون قادرا حين الضرورة على احتلال كركوك في سويعات وجعلها المحافظة الرابعة في اقليمهم ان لم يتم جعلها عاصمة له كما اعاد صدام الفرع الى الاصل باحتلاله الكويت في اقل من ست ساعات وجعلها المحافظة التاسعة عشر ،وقد نجد العذر لصدام ونظامه في ابتلاعهم للكويت او الصين واستيلائها على اقليم التبت ولكن ما عذر الطالباني والبارزاني حينما تحتل افواج البيشمركة كركوك والتي باتت تباشير هذا الاحتلال تلوح في الافق.
وربما يتسأل سائل من لكركوك ان استجارت (وامالكياه) فهل ستهب حكومة المالكي لانقاذها من براثن الاحتلال البيشمركي الكردي والاكراد يسعون بكل ما اؤتوا من قوة لاضعاف هيبة الحكزمة المركزية وافشالها بالتعاون مع قوى معينة في الائتلاف الموحد ارتضت لنفسها ان تكون شريكة في المخطط الخبيث لتقسيم العراق الى اقاليم متشرذمة ونهب خيراته ومقدراته.
كركوك عراقية وستظل عراقية ليست لطائفة معينة او حطوووووووووووووطبعينه
اخواني الاعزاء ان المشروع الكردي لضم كركوك الى ما يسمى اقليم كردستان هي بداية لكارثة لا نعلم عواقبها اليوم كركوك وغدا الموصل وخانقين وديالى ثم شيئا فشيئا حتى يصلوا الى قلب العراق بغداد وعندئذ لاينفع الندم
فقبل 100 عام بدأ اليهود مخططهم لاحتلال فلسطين بخطوات تتطابق تماما مع ما يقوم به الاكراد اليوم في كركوك فتهجير العرب من فلسطين وتوطين اليهود فيها يتطابق تماما مع ما يحصل اليوم في كركوك من اضطهاد العرب والقوميات الاخرى في كركوك وتهجيرهم منها قسرا.
ثانيا ما قام به اليهود من طمس معالم الحضارة العربية في فلسطين يقوم به الاكراد اليوم فلقد هموا باعتماد اللغة الكردية لغة رسمية تماما كما اعتمد اليهود اللغة العبرية لغة رسمية بدل اللغة العربية
نعم لقد كشر الاكراد عن انيابهم التي حاولوا اخفائها طيلة تلك الفترة فالامر اليوم متعلق بكركوك وما أدراك ما كركوك فهي بمثابة القدس عند الكرد والحلقة الاخيرة في حلمهم الأزلي بإقامة دولة مستقلة ،فمنذ اكثر من اربع سنوات والاكراد يعدون العدة ويعملون جاهدين في السر والعلن على تكريد كركوك بشتى وسائل الترهيب والترغيب تمهيدا لابتلاعها وهذا الشيء يأتي متزامنا مع جهودهم في بناء جيش كردي بيشمركي مزود بأحدث الاسلحة المتطورة والتقنية العالية يكون قادرا حين الضرورة على احتلال كركوك في سويعات وجعلها المحافظة الرابعة في اقليمهم ان لم يتم جعلها عاصمة له كما اعاد صدام الفرع الى الاصل باحتلاله الكويت في اقل من ست ساعات وجعلها المحافظة التاسعة عشر ،وقد نجد العذر لصدام ونظامه في ابتلاعهم للكويت او الصين واستيلائها على اقليم التبت ولكن ما عذر الطالباني والبارزاني حينما تحتل افواج البيشمركة كركوك والتي باتت تباشير هذا الاحتلال تلوح في الافق.
وربما يتسأل سائل من لكركوك ان استجارت (وامالكياه) فهل ستهب حكومة المالكي لانقاذها من براثن الاحتلال البيشمركي الكردي والاكراد يسعون بكل ما اؤتوا من قوة لاضعاف هيبة الحكزمة المركزية وافشالها بالتعاون مع قوى معينة في الائتلاف الموحد ارتضت لنفسها ان تكون شريكة في المخطط الخبيث لتقسيم العراق الى اقاليم متشرذمة ونهب خيراته ومقدراته.
كركوك عراقية وستظل عراقية ليست لطائفة معينة او حطوووووووووووووطبعينه
اخواني الاعزاء ان المشروع الكردي لضم كركوك الى ما يسمى اقليم كردستان هي بداية لكارثة لا نعلم عواقبها اليوم كركوك وغدا الموصل وخانقين وديالى ثم شيئا فشيئا حتى يصلوا الى قلب العراق بغداد وعندئذ لاينفع الندم