(قصة ساره وعبدالعزيز)
أنا ساره عمري19سنه فتاه ولله الحمد جميلة متوسطة الطول رشيقة القوام من ارض الله الواسعة أحكي قصتي وقد حصلت عندما كنت في عمر18سنه اجمل فترة حياتي كنت كأي فتاه تحلم وتخطط في مستقبلها وان تقابل فتى أحلامها وأن تعيش معه كل قصص الغرام لم أعش في حياتي تجربة الحب التي طالما تمنيتها كنت أعيش مع اهلي في دور أرضي في مدينة جميلة وسكن بجانبنا عائلة صغيره مكونة من3 أفراد ولدواحدوأسمه عبدالعزيز وكان عبدالعزيز متوسط القامه وشعره أسود وطويل وقمحي البشره وكان في غاية الروعه والوسامه والأدب وكان أنيقا حيثو أنه كان أفضل وأحسن أصدقائه أناقتا لدرجه أنني خرجت من بيتنا في أول يوم من أيام عيد الفطر الماضي وإلا وعزوز أمامي وأه منه كان في غاية الجاذبيه كان لابس ثوب أبيض لامع ومطرز بتطريزه خفيفه وجذابه ولابس غتره بيضاء وجزمه بيضاء أيضا ولابس ساعه في قامه الروعه والجاذبيه كانت لونها أبيض ومرسعه بالكرستال وعطره جذاب لأي بنت تدرون ليش
لأنه كان عطر سكسي حلو ويجنن في البدايه لاأدري كيف ألفت إنتباه لأنه كان رزه وثقيل
ما تهزه أي بنت وهذا اللي خلاني أعجب فيه وأحبه وفكرت كثيرا إلا أن قالت لي صديقتي أمل أن أصارحه بحبي له ولاكن كيف أعبر له حيث كنت أتلخبط لو أشوفه فكيف لو أتكلم معه لالا ياربي إيش البلشه هدي كيف أعبرله إني أموت فيه وهو موداري إيش مسوي فيني ااااه منك ياعبود يامجنني تدرون من كثر تفكيري كنت أنام ساعات قليله قبل أن أذهب للدوام وأحياناأروح وأنامواصله وفي اليوم الثاني عزمت أني أصارحه وأقوله إني أحبه واللي فيها فيها وخرجت من الدوام وذهبت الي البيت إلاوهذا عزوزي وفتى أحلامي نازل من سيارته بسم الله على زوله الله يحفظه لي فأسرعت وناديته فلم يسمعني لأن كان صوتي منخفض وذهبت للبيت وفي نفس اليوم العصر ذهبت أناوصديقتي أمل للسوق إلاوعزوز قدامي يشغل سيارته فطالعت فيه ولاشعوريا غمزت له فستغرب وناظر بندهاش من الذي سويته فمشى بسرعه وبقيت ألوم نفسى من اللي سويته ياربي الحين زعل ويفكرني إني من بنات اليوم كل من شافت واحد غازلته ومره أقول لا أحسن أناماسويت شي وأبيه يعرف إني أحبه وأنالو ماأحبه كان ماسويت اللي سويته وفي اليوم الثاني طلعت للدوام الصباح ألاوهو قدامي وصبحت عليه فصبح علي فرحت ورحت للدوام وأنافي غاية السعاده وقابلته في نفس اليوم الظهر فمريت من عنده وقال إيش اللي سويتيه كان مافي أحدبالشارع علشان كذا أخدت راحتي معه في الكلام قلت له ماسويت شي غلط هذاعلشان إني عبرت لك عن مشاعري إذا تعتبر هذاغلط شي ثاني فضحك وقلت ليش تضحك قال تحبيني باستغراب وقلت إيوه أحبك ولو ماأحبك كان ماقلت لك قال لاموقصدي فهمتيني غلط أناأقصد يمكن أناماأحبك لاأستعجلتي وقلتي لي المفروض أنك تتأكدين بطريقه أناماأعرف عنها شي الحين لوأنابعد ماعرفت إنتي تموتين فيني كان بإمكان ألعب عليك وأعيشك قصه حب إنتي ماتحلمين فيها صح ولا أناغلطان فأقنعني بكلامه ولافوق كذا زادني حب وإعجاب فيه وبرجولته وأخلاقه العاليه وهذارأي كان فيه حتى لو والله مابغاني ااه ياعبود على أخلاقك اللي والله ملك قلبي فيهاوحتي والله لو طلبني بالحرام لأوافق عليه لاكن قليل اللي يسون مثله والله صادق اللي قاله أنه لوواحد عرف إنه وحده تحبه لعب عليها وأخذ أعز ماعندها وهو (شرفها)وأنتم عارفين اللي أقصده لاكن عزوز غير عنهم وتعارفنا معهم وأحببنا بعضنا كأننا عائلة واحدة أبي مع الاب وابنه الكبير المتزوج وكان عزوز ذو20 سنة لايحب الا السمرات والطلعات يعني وكنت أنا وامي واختي الكبرى والصغرى مع الأم وبناتها وإرتحنا معهم وإنسجمنا مع البنات واصبحت صديقة واحده من هن وكن نشكي لبعض ونسولف لبعض كالأخوات وأكثر حتى وضعوا لنا الرجال باب مشترك بين العمارتين لكثرة لقائاتنا وكانت وداد وهي صديقتي وبنت الجيران تخبرني عن أخوانها وبالأخص عن اخيها عزوز وكيفية طباعة وأنه شديد وغير متفاهم ودائما يدخل في مضاربات خطرة مع الحارات واولاد الشوارع ولايقدر خوف ومشاعر اهله
وانهم سبق وحاولي اكثر من مره تزويجة حيث ان عمره 20 وارادوا له ان يعقل ويتحمل مسؤلية غيرة لكنه دائما يرفض ويقول انه لايحب بنات هالجيل ولايفكر في وحده من البنات لانه لايطيقهن وانا كذلك كنت أخبرها عن ملكة أختي وتجهيزات زواجها وكل الأمور وفيما نحن نتحدث نادتها أمها وقالت لي:الدور الجاي عليك تعالي عندنا الساعة2نسمر ونسولف في الممر اللي عند حوشنا لأن كلن من اهلي واهلك ينام وجهزي العصير وانا بجيب البطاطس وإتفقنا على كذا ناموا اهلي وانا رحت لبست بجامتي الشورت والعلاقية وفتحة الصدر نص دائرة كبيرة ورحت ولقيتها مجهزة كل شي مثل ماإتفقنا كلينا وتحدثنا ووسخت يدي وانا أكل ترتة شوكلاه كان في الحوش جنبنا غرفة وداخلها حمام سألتها من هذي غرفته قالت:هذي غرفة عبدالعزيز
قلت:الله وأكبر عليك فرضا طلع علينا قالت:لاتخافين مو موجود وإحتمال مايجي الليلة شوي سمعنا من بيتهم صوت خافت قالت أخاف هذا ابوي شلت الأغراض والفرشة وقالت أهربي ودخلت بيتهم انا ما امداني ودخلت غرفة عبدالعزيزوطليت طلعت الشغالة طفت اللمبات ودخلت قمت ودخلت الحمام أغسل يدي وشوي سمعت صوت باب ينفتح طليت لقيته الباب الخارجي واللي داخل منهوكان عبدالعزيز لابس ثوب ابيض والشماغ حالته حاله ومشمر ومفكك الأزرة (الولد بإختصار عربجي) أنا مت من الخوف بيدخل الولد وانا في غرفته وش اسوي مايمديني اهرب دخلت داخل دولاب كبير وكنت من كبرة واقفة وفيه مثل الفتحات أقدر اشوف زين دخل عبدالعزيز وسكر الباب وماج الشماغ وشعره مرة جميل وهو حلو قمحي عيونه حلوه وكنت مره مرتعبه بدا وياويلي يقرب عن المكان اللي انا فيه ودق جواله ويسولف شوي فتح الدولاب وشافني وخصل شعري طايحه علي وعيوني مليانة دموع من الخوف وقلبي يدق بقوه وانفاسي توقفت وهومسكين تفاجأ ماصدق سكت وماعاد كلم صديقه وجالس يناظر من فوق وتحت ماصدق اللي يشوفه واني ماقدرت اوقف شوي فاطيح عليه ومسكني شلني وحطاني على السرير شوي أقوم وابي اطلع من الغرفة فتحت الباب وشفت وداد جاية من بعيد وماأبغيها تشوفني وهو وراي ويقول لوسمحتي رجعت وصدمت فيه وهو قاعد يضحك علي كأني مضيعه بسرعة إختبيت في الدولاب ودخلت وداد وقالت له: متى جيت كنت وبنت الجيران نسمر مسكينة خليتها وهربت من ابوي وهو اصلا ماصحى اشوى انها راحت قبل ماتجي وانا ماأدري وش اسوي قبل ماتطلع سألها وداد وش إسم البنت قالت له:ساره..بعدين ليش تسأل ماتعجبك بنت قال :ربي يغير الأحوال ضحكت وطلعت سكر الباب بعدها وقرب ناحيتي فتح الباب وابتسامته تذوب الشخص أنا بسرعة ركضت لكنه مسكني بيدي وبسرعة عطيته كف على وجهه بقوه بدون شعور عصب ودفعني بقوة على الحايط ومسك يدي الثنتين ولفها وراي بقوة وقرب من وجهي ولفيته على جهه ثانيه وابكي بدون صوت لأني كنت خايفة موت منه بعد كلام أخته عنه الجو هدوء مااسمع غير دقات قلبي ونفسه جنب وجهي ضغط على يدي بقوه وتنهدت وانا ابكي حط يده على وجهي ولفه ناحيته ناظرته وعيوني كلها دموع وشفت عيونه وهو مركز في عيوني حسيت فيها حزن لحظتها نسيت خوفي وهمت في عيونه تجنن وشفايفه ناعمة وحلوه وجسمه حلو لحظته قرب مني مره ومرر أصابعه على وجهي مسح دموعي ونزلها على رقبتي وانا والله إختلطت مشاعر خوف مع مشاعر غريبه أناظر فيه وناظر فيني نظراته ذوبتني ماخفت منه لحظتها لأني عرفت ان نيته مويأذيني فك يده من يدي ودفعني بعيد مثل اللي يقول أخرجي رحت واناظر فيه تمنيته يقول شي لكنه كان ساكت وإبتسم لي خرجت بسرعه ورحت بيتنا جاتني وداد من اليوم الثاني تعتذر لي وقلت لها عادي رجعت بسرعة بيتنا ونمت قالت تصدقين زين اننا رحنا لأن بعدنا جاء عبدالعزيز وكان بيشوفنا لحظتها إختبصت خفت انه قال لها وقالت لي تصدقين شي غرييب ماخرج من البيت اليوم بالعاده يرجع الفجر وينام ويطلع الساعة9في الليل وألحين نص الليل ماخرج حسيت في خاطره شي قلت لها اكيد تعبان قالت لاصدقيني فيه شي على العموم تعالي معي في مطبخنا سويت كيكه فانيليا احلى من البارح ترددت قلت لا قالت علشان خاطري بعد جهد وافقت دخلنا المطبخ وكل وحده خذت صحن لها وسبقتني وقالت إلحقيني فوق في غرفتي ولماجهزت صحني وصرت عند الباب دخل عزوز وصدم فيني كان لابس جينز وبدون فنيله وانا لابسه روب شورت وردي لما شافني شقت البسمه على وجهه وانا من داخلي فرحت لشوفته حسيت قلبي تعلق فيه انا حبيته يكفي انه لما يشوفني يضحك هذا يدل انه يبادلني نفس الشعور مسك الصحن لأنه كان بيطيح وإلتقت نظراتنا ببعض إبتسامه خجل خوف ولع بعدها مسك اصبعي وحط يده على خده وخذا بإصبعي كريمة الكيك ولحسها وانا اضحك عليه لاني عرفت مغزى يده على خده علشان لاأعطيه كف سمعت صوت وداد من فوق خافت تناديني ومشيت من جنبه بعدها مسكني وحبني في جبيني وابتسم وانا حسيت بحبه لي ضحكت ونزلت عيني من الخجل وطلعت ولاحسيت بالسهره معها لاني ذبت في بوسة عبدالعزيز بعد اسبوع جاتني وداد وقالت تصدقين أخيرا مااصدق اخوي عبدالعزيز قرر يتزوج وبروح الليله مع الوالد والوالده يخطبونها حسيت بحزن لانه نساني وكنت نزوة عابره بالنسبه له ولماراحت جلست ابكي لاني والله حبيته واول مره احب لماجاء في الليل دخلت وداد وهي متكشخه وقلت لها وش فيك مارحتي معهم تخطبون لأخوك قالت الارحت وحسيت بقهر داخلي وقلت كيف هي حلوة قالت تجنن مثل القمر واخوي إنجن عليها ومايبي الاهي إنقهرت زياده وتمنيت أذبحه وقالت لي البنت اللي خطبناها جالسه قدامي ماصدقت اللي قالته طرت من الفرح وبكيت قالت إش على بالك ماأعرف سالفتكم يله حبيبتي جهزي نفسك بندخل عليهم لمادخلت كان امامي وإبتسامته كالعاده تذوبني وافقوا اهلي على الملكه الإسبوع الجاي وجلسنا نتراسل اسبوع الخطبه كلا بين مشاعر حبه للثاني وأني اول حب بالنسبه له وماراح يفرط فيني للابد ولماجا وقت الملكه طلعت بأحلي طله لعيونه بس وكان بعد مكشخ وجلست جنبه وهامت نظراتنا لبعض ونسينا اللي حولينا مسك يدي ورجعها ورى ظهري وقال تذكرين قلت كيف انسى وضحكنا وإستانسنا في أحلى ليله ليله كل واحد صار ملك للثاني ماشي راح يفرقنا وإتفقوا اهلي واهله يكون زواجنا في ليله وحده مع زواج أختي الكبيره بعد شهرين انا وعبدالعزيز فرحنا قربت ليلتنا مع بعض واصلنا بعض بالرسايل بعدها طلبني عبدالعزيز نلتقي باي طريقة وقالي اجي الليله عنده الزواج بعد اسبوع ويبي يقول لي شي وافقت بدون تردد ودي بشوفه بعد جيته الغرفة لقيتها طافيه قلت بصوت واطي عبدالعزيزيا عزوزياعبود سكرالباب ولع نور خفيف من فوق الغرفه من وسطها وكان منظرها يجنن ورومنسي جاني من وراي ومسكني مع خصري وبعد شعري وباس رقبتي أنا ذبت معاه ولكني قلت عزوز إصبر بقى القليل اسبوع ونتزوج ياخي لاتخربها قال إعذريني ساره انتي خذيتي قلبي وعقلي وروحي فيك جاذبيه مااقدر اقاومها من يوم شفتك اول مره في دولابي ملكتيني عيونك تجنن وخصلات شعرك الناعم طايحة على وجهك حسيت ان ربي ارسلك لي نهائيا ماكنت مقتنع بفكرة الحب والزواج ولماشفتك تغيرت مفاهيمي ولاابي الا انتي حتى اهلي لاحظوا علي التغير تركت السهر ورجعت لعملي وخليت اصحاب السوء لجل عيونك والحين انتي ملكي بس انت لعزوز وعزوز تحت امرك لوتطلبين النجوم اجيبها لك ياعيوني إرتحت لكلامه عشت أخيرا قصه حب ولافي الاحلام سألته عزوز ممكن اسألك سؤال قال تفضلي ياعيوني قلت اول ليله شفنا بعض كانت في عيونك نظرات حزن وكنت ماسكني وكانك تبي شي سكت لحظه وبعدها قال لي الصراحة كنت قبل كثير الطلعات واصحابي كثير وليلتها تشاجرت مع رفيق روحي بسبب بعض الشباب خربوا بيني وبينه وإنسجن وقالوله اني السبب فيه واتحلف يردها فيني اول مايخرج حسيت ذيك الليله اني فقدت الشخص اللي افضفض له همومي ساعتها لماشفتك إرتحت لك مره وحسيت انك موجودة علشان تونسيني والله مافكرت اذيك بغيت بس افضيلك اللي مضايقني ولماضربتيني عصبت حسيتك ماتبيني ومسكتك لاني حسيت انك لي انا بس وحدي تمنيتك تضميني لحظتها على صدرك وابكي واطلع كل مافيني تمنيت والله ابوسك لماشفتك ثاني مره فرحت وماقدرت امسك نفسي وعطيتك بوسه من قلبي والله يابنت الناس حبيتك انا بموت في هواك ابي اموت في حضنك ابيك تحضنيني بقوه ويكون اخر نفس اشمه نفسك ياحياتي قلت بإسم الله عليك ياعزوز ياعمري ياجعل عيني ماتبكيك حبيبي خلاص ابي اروح واشوفك ليلة الزواج قال ساره لحظه خذي هذي هديه مني وكانت هديته دبدوب ابيض كبير يجنن قال إذكريني لماتشوفينه واذا كنتي شاطره حافظي عليه لين يجينا اول مولود ويلعب به قلت له عبدالعزيز خجلتني قال لاحبيبتي مافيه احراج انا والله انتظر بفارغ الصبر ليلتنا وبتكون أحلى ليلة في حياتك مسكني مع خصري وقربني له وباسني في فمي ورحت معه في عالم ثاني في اول بوسه حب في حياتي انا وعبدالعزيز بس قلت له عبدالعزيز انت صادق عبدالعزيز احلامي وباذكرك بهذا الدبدوب لما يجينا المولود الاول انشاء الله ودعته وطلعت جائت ليلة زواجنا واخيرا تحقق حلمي بان أتزوج الإنسان اللي احبه ويحبني واخيرا لبست فستاني اللي كل بنت تتمنى تلبسه رحنا القصر وإنزفيت انا واختي سوى وكان زواج على مستوى الكل فرحان لنا نادونا كل وحده تركب مع زوجها وتروح فندقهم رحت مع عبدالعزيزوالفرحة تغمرنا ضحك عبدالعزيز وقال اخيرا ياساره انا وانت لبعض للأبد مبروك ياساره الله يقدرني واسعدك وقلت وانا بعد ياعبدالعزيز قال آه ماعاد أقدر استحمل مسافه الطريق للفندق متى نوصل بس وانا اضحك عليه قال والله اني مجهز لك هدية قلت وشهي قال هاه اشفيك مستعجله أشوي وبتشوفينها لمانوصل انا أموت فيها لانها قربتك وخلتني ابوسك وكل شهر بأجيب لك منها وضحك قال اهديك اغنية العروس بكل معانيها ياخويتي كان عبدالعزيز يتغزل فيني وقفت سياره بنز قدامنا بسرعه مره _ووقف عبدالعزيز بسرعه لين وقفنا جنب السياره شوي ونصدم فيها قال عبدالعزيزالله يستر نزل من السياره 4 شباب متلثمين فتحوا باب عبدالعزيز ونزلوه وانا مت من الخوف سمعت عبدالعزيز يقول يافالح صل على النبي والله مو انا اللي بك شوي خرج واحد منهم سكين وانا صحت بصوت عالي عبدالعزيز إنتبه لالالالالالالالاوطعن ولد الحرام عبدالعزيز 6 مرات في _الصدر والبطن وطاح عبدالعزيز وهربوا
النهايه*نقل عبدالعزيز الى المستشفي فورا وكان في حاله خطره جدا كان في العنايه المشدده وكانت ساره خايفه عليه خوف لأنها كانت ماتحبه بس كانت تموت فيه وبحمد الله شوفي عزوز ورجع الى بيته وبهذه الحادثه كانت أخرالحدوث المحزنه وتزوج عزوزمن سارونه وخلفوا أول وسماه *باسل* حيث أنه كان ملقب بهذا الإسم وعاشوا في سبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات
-----------أنتهت---------------
****ملاحظه****
ياليت تفهمني اللي أحبها وتصارحني ياتحبني ياماتحبني لأني بصراحه ماأدري عن مشاعرها تجاهي هل تحبني أم لا؟أماأناأموت فيها وأموت على الأرض اللي تمشي عليها بس مابيدي حيله إني أعبر عن مشاعري تدرون ليش؟لأني ماأعرف رده فعلها -خير-أم- شر -فرحه أم زعل؟لأني بجد ماأقدر أزعلها واليوم اللي أزعلها فيه أحس إني أرتكبة جريمه في حقي وحقها -أدري بتقولون إيش المبالغه الزائده في حبي أوبتقولون إيش صاب الولد بعقله جن وقعد أوإستخف وعاش قصه حب وهميه أو شاف فيلم مكسيكي وتأثر وحاب يطبق زيه أوتقولون حاب يكون رومنسي زياده حبتين
لاكن أناأقولكم إن إسمي الحقيقي عبدالعزيربس لاتفكرون إن إسم البنت اللي بالقصه حقيقي لان الاسم غيرحقيقي وتتخلل القصه نوع من الخيال لكن ماأجمله من من خيال والله إن إسمهاأحلى بكثير ومستحيل أعلمكم بإسمها لأنه محال
واللي يقول عني إني أستخفيت أوإني مجنون فأنافعلامجنون بحبهاواللي مايعرفها يجهلها واللي يقول
إني مبالغ بحبهافأقوله إني والله مهماقلت فيهاسواء عن جمالهاوأخلاقها فأنا أعتبرنفسي مقصربحقها وإاللي يقول إني أنجنيت فأقوله بالفعل إني مجنون بس مجنون بحبها
واللي يقول إني شايف فيلم مكسيكي أقوله إن قصتي معها(حبيبتي وأنا أكتفي بذكرأول حرف من إسمها*$*وهذا يكفي)أحلى من جميع الأفلام المكسيكيه واللي يقول إني مسوي رومنسي فأقوله أناموب رومنسي بس أسيررومنسي لعيونهاوفي النهايه(أنا عارف أنها راح بتشوف وتقرأ الكلام وأتمنى من كل قلبي إنها موتقرأه بلسانها أبيهاتقراها بقلبهاوأبيهاتحس بكل كلمه وتفهمها)وأبيهابعدهاتصارحني أوأنهاتحبني ومعجبه ومستحيه تقول فأنا أقولها إني والله مستنى هالحظه بفارغ الصبرأنهاتقول لي أحبك ياعزوز وفي الختام حاب أشكركم على هذا المنتدى الأكثر من رائع وخاصه حاب أشكرشكرخاص للمدير (فلسطين ) على ترحيبه فيني
وحاب أبي أعرف
رأيكم بالقصه ولو أنها تتخللهانوع من الخيال
**(تقبلوامروري لكم)**
%( سمو <---> الذات)%