الســــــلام عليكم ,,هذه موضوع قرأته عاالإيميل وحبيت انقله لهاالمنتدى الرائــــــــــــع..
ما أجمل الصداقة في حياة كل إنسان فالصداقة علاقة إنسانيه
نبيلة و نقيه بناءه و ثرية بالمشاعر الرقيقة و المحبة الخالصة و كلما مرت الأيام و السنين علي علاقة الصداقة كلما زادت
عمقا و آصاله وقوه.
لذلك فان امتن و اقوي الصداقات هي التي تنمو أيام الطفولةفالصداقة في السنوات الأولي من العمر تحكمها البراءة في التعامل والتلقي والميل الطبيعي لأنها تقوم بسبب اللأشتراك في لعبه أو الإحساس بالحرية في التعبير,, و التعامل,, أو بسبب القرابة أو الصداقه بين الأسرتين..
وغالبا ما تدوم و تقوي تلك الصداقة التي تقوم خلال السنوات الأولى من العمر و تصبح هي الصداقات الحقيقية التي يكبر بها الشخص لذلك فمن المهم أن يحرص الأباء علي أن يتيحوا الفرصة لكي يعقد أبناءهم الصداقات الجميلة مع الأصدقاء...
رأى علماء النفس :
تساعد الصداقة الطفل علي النمو النفسي و الحركي و الأجتماعي ، كما أنها تعمل علي تنميه شخصيته فالصداقة تبعد الطفل عن العزلة,, فالعزلة خطيرة لأنها تحول الطفل إلي شخصيه ضعيفة.. هشة.. معرضه للأصابه بأمراض الفصام التي هي نتيجة للخوف.. و عدم الثقة بالنفس.. و أيضا تتغلب الصداقة علي الخجل و الخوف الأجتماعي وزيادة علي ذلك
فهي تساعد الطفل علي التغلب علي مشاكل
الكلام.. أما الملاحظ أيضا أنها تفرغ الشحنات الزائدة عند الطفل من الطاقة وذلك عند القيام باللعب و ممارسه الهوايات و بالتالي فإنها تخفف من
العنف و الرغبة في التدمير.. مما يساعد الطفل علي التركيز في الأمور المهمة الأخرى,, مثل مذاكره الدروس .فبكل المقاييس تعمل الصداقة:
علي إعفاء الطفل من الكثير من المتاعب و الأمراض النفسية وخصوصا أنها تكبر مع الطفل إلى أن تصبح عقده.. تحتاج إلى سنوات طويلة لكي تعالج...
رأي علماء التربية :
لأن علاقات الصداقة اختياريه فهي مبنية علي الثقة و التسامح و المشاركة في الأسرار و الأهتمام المتبادل و الصداقة تعلم الطفل معنى التعاون و العمل الجماعي و في نفس الوقت تنمي روح المنافسة الأيجابية و تشجع علي التقدم و التحسن كما أن للصداقة دورا محوريا في حياه الطفل فهي تقوي شخصيته و تساعده علي تطوير المقاييس الأخلاقية لديه مثل معاني المساواة و العدل و التعاون و المشاركة ...
أيضا تعلمه صداقه الأسلوب الأمثل و يجد
الطفل في الصديق شخصا قريبا إلي نفسه يمكنه أن يلعب معه و يتحاور معه علي مستوى واحد باالأضافه إلى أن الصداقة تحرر الطفل من الأنانية و تعلمه التسامح و المصالحة مع الأخريين ..
دور الوالدين:
من المهم أن يشجع الوالدين الطفل علي عقد صداقات مع من حولهم من الأقارب و المعارف و الأصدقاء وذلك حتي يكونوا مطمئنين على نوعيه تلك الصداقات فتقارب السن بين الأطفال مهم بحيث لا يتعدي فارق العمر عن السنتين و إلا تعرضت الصداقة الجديدة لجوانب سلبيه إذ أن سيطرة الكبير علي الصغير تجعل من الصغير شخصيه تبعية تعاني من بعض السلبيات ومن المهم تشجيع الطفل على الأشتراك في الأنشطة الجماعية..
اصطحاب الطفل إلى النوادي و الحدائق العامة.
الأهتمام باالتعرف علي صديق الأبن و علي والديه ..
إذا لاحظ الوالدين أي جوانب سلبيه لهذه الصداقة فيجب مصارحة الطفل و التفاهم معه و أقناعه..
يجب عليهم مراقبه خط سير علاقة الصداقة مع ترك الحرية للطفل لكي يختار صديقه و لابد من الاطمئنان علي حسن اختيار الطفل للصديق.
ما أجمل الصداقة في حياة كل إنسان فالصداقة علاقة إنسانيه
نبيلة و نقيه بناءه و ثرية بالمشاعر الرقيقة و المحبة الخالصة و كلما مرت الأيام و السنين علي علاقة الصداقة كلما زادت
عمقا و آصاله وقوه.
لذلك فان امتن و اقوي الصداقات هي التي تنمو أيام الطفولةفالصداقة في السنوات الأولي من العمر تحكمها البراءة في التعامل والتلقي والميل الطبيعي لأنها تقوم بسبب اللأشتراك في لعبه أو الإحساس بالحرية في التعبير,, و التعامل,, أو بسبب القرابة أو الصداقه بين الأسرتين..
وغالبا ما تدوم و تقوي تلك الصداقة التي تقوم خلال السنوات الأولى من العمر و تصبح هي الصداقات الحقيقية التي يكبر بها الشخص لذلك فمن المهم أن يحرص الأباء علي أن يتيحوا الفرصة لكي يعقد أبناءهم الصداقات الجميلة مع الأصدقاء...
رأى علماء النفس :
تساعد الصداقة الطفل علي النمو النفسي و الحركي و الأجتماعي ، كما أنها تعمل علي تنميه شخصيته فالصداقة تبعد الطفل عن العزلة,, فالعزلة خطيرة لأنها تحول الطفل إلي شخصيه ضعيفة.. هشة.. معرضه للأصابه بأمراض الفصام التي هي نتيجة للخوف.. و عدم الثقة بالنفس.. و أيضا تتغلب الصداقة علي الخجل و الخوف الأجتماعي وزيادة علي ذلك
فهي تساعد الطفل علي التغلب علي مشاكل
الكلام.. أما الملاحظ أيضا أنها تفرغ الشحنات الزائدة عند الطفل من الطاقة وذلك عند القيام باللعب و ممارسه الهوايات و بالتالي فإنها تخفف من
العنف و الرغبة في التدمير.. مما يساعد الطفل علي التركيز في الأمور المهمة الأخرى,, مثل مذاكره الدروس .فبكل المقاييس تعمل الصداقة:
علي إعفاء الطفل من الكثير من المتاعب و الأمراض النفسية وخصوصا أنها تكبر مع الطفل إلى أن تصبح عقده.. تحتاج إلى سنوات طويلة لكي تعالج...
رأي علماء التربية :
لأن علاقات الصداقة اختياريه فهي مبنية علي الثقة و التسامح و المشاركة في الأسرار و الأهتمام المتبادل و الصداقة تعلم الطفل معنى التعاون و العمل الجماعي و في نفس الوقت تنمي روح المنافسة الأيجابية و تشجع علي التقدم و التحسن كما أن للصداقة دورا محوريا في حياه الطفل فهي تقوي شخصيته و تساعده علي تطوير المقاييس الأخلاقية لديه مثل معاني المساواة و العدل و التعاون و المشاركة ...
أيضا تعلمه صداقه الأسلوب الأمثل و يجد
الطفل في الصديق شخصا قريبا إلي نفسه يمكنه أن يلعب معه و يتحاور معه علي مستوى واحد باالأضافه إلى أن الصداقة تحرر الطفل من الأنانية و تعلمه التسامح و المصالحة مع الأخريين ..
دور الوالدين:
من المهم أن يشجع الوالدين الطفل علي عقد صداقات مع من حولهم من الأقارب و المعارف و الأصدقاء وذلك حتي يكونوا مطمئنين على نوعيه تلك الصداقات فتقارب السن بين الأطفال مهم بحيث لا يتعدي فارق العمر عن السنتين و إلا تعرضت الصداقة الجديدة لجوانب سلبيه إذ أن سيطرة الكبير علي الصغير تجعل من الصغير شخصيه تبعية تعاني من بعض السلبيات ومن المهم تشجيع الطفل على الأشتراك في الأنشطة الجماعية..
اصطحاب الطفل إلى النوادي و الحدائق العامة.
الأهتمام باالتعرف علي صديق الأبن و علي والديه ..
إذا لاحظ الوالدين أي جوانب سلبيه لهذه الصداقة فيجب مصارحة الطفل و التفاهم معه و أقناعه..
يجب عليهم مراقبه خط سير علاقة الصداقة مع ترك الحرية للطفل لكي يختار صديقه و لابد من الاطمئنان علي حسن اختيار الطفل للصديق.